أون سان سو تشي أمثلة على
"أون سان سو تشي" بالانجليزي "أون سان سو تشي" في الصينية
- قامت أون سان سو تشي بتقديم الخطاب الرئيسي في المؤتمر.
- وحذرت زعيمة المعارضة أون سان سو تشي من ان العنف سوف يستمر مالم يطبق القانون باكمله.
- في عام 1991 فازت والدة ألكساند أون سان سو تشي بجائزة نوبل للسلام على جهودها في بورما.
- بعد التخرج سكنت أون سان سو تشي بمدينة نيويورك مع صديق للعائلة هو السيد ما ذان إيي والذي كان مغنياً شعبياً بورمياً.
- وفي عام 1988م عادت أون سان سو تشي إلى بورما للمرة الأولى لمساندة والتها المريضة وقتها وعادت بعدها مرة أخرى لمساندة الحركة الديموقراطية بالبلد.
- انضم إلى الرابطة الوطنية من أجل الديمقراطية رسميا في 8 أكتوبر 2013، بعد أن كان مستشارًا قانونيًا لأون سان سو تشي لسنوات عديدة.
- وبعد غرق أخيها الأصغر في منزلها انتقلت مع والدتها إلى منزل آخر فالتقت أون سان سو تشي بشخصيات من خلفيات جديدة وآراء سياسية ودينية مختلفة.
- كما دعت الأمم المتحدة أون سان سو تشي، مستشار الدولة في ميانمار والحائز على جائزة نوبل لإتخاذ خطوات لوقف العنف ضد الروهينجا.
- كان من المقربين من زعيمة المعارضة أون سان سو تشي، وكان له دور فعال في إقناعها بالظهور علنا خلال الانتفاضة المؤيدة للديمقراطية.
- ووجهت انتقادات خاصة إلى رئيسة الحكومة في ميانمار، أون سان سو تشي بسبب تقاعسها عن العمل والسكوت على هذه المسألة وعدم القيام بأي شيء لمنع الانتهاكات العسكرية.
- ألكسندر هو الابن الأكبر لأون سان سو تشي ومايكل آريس، وهو أيضًا حفيد لأون سان الذي أسس الجيش البورمي الحديث، وتفاوض على استقلال بورما عن المملكة المتحدة في عام 1947 ورائد الديمقراطية في ميانمار.
- كان له الفضل في العثور على الثغرات في دستور ميانمار عام 2008، وعلى وجه الخصوص حين إنشاء مكتب مستشار الدولة ، مما مكن أون سان سو تشي لتصبح رئيسة الحكومة بحكم الأمر الواقع في عام 2016.
- تتعرض أون سان سو تشي إلى انتقادات حادة لالتزامها الصمت إبان أحداث شغب ولاية راخين، التي اندلعت سنة 2012، التي تكررت لاحقًا سنة 2015 أثناء أزمة لاجئي الروهنغيا سنة 2015، إلى جانب ما وصف بعدم مبالاتها بما يتعرض له الروهينغيا (الأقلية المسلمة المضطهدة في ميانمار) من اضطهاد عرقي وديني.